أدغال باكستاني سعيد الحظ
في هذ اليوم كان حسن متحمس لانه اليوم كان موعده مع فتاته المغربية المثيرة كانت عشيقته و يلتقيها كل سبت في غرفته و يفعل بها اسخن الاشياء و يعطيها نيك حار … دخل الى غرفته الذي اجرها فقط لمتعته ثم اخذ كشروب في يده و بدأ ينتظرها حتى سمع المفاتيج على الباب ثم دخلت سهام الجميلة ثم بدات تقلع ملابسها و تمددت بجانبه على السرير بدأو يتكلمون قليلا ثم قلع ملابسه و تمدد فوقها و بدأ يدعك جسمه مع جسمها الابيض الناعم ثم بدأ يقبلها من فمها و ينيكها بلسانه في فمها و يلعب بلسانها و يعض شفتيها و شعرت هي بزبه ينتصب على بطنها و هو لا يزال يقبلها بكل سخونة ثم نزل الى عنقها و بدأ يمصها و يعضها اممم ثم نزل و هو يقبلها الى ان وصل الى بزازها الكبيرتين و بدأ يعصرهم بيديه و يحس بنعومتهم بدأ يحركهم على كفه و ادخل حلماتها الوردية الى فمه و بدأ يرضعها بقوة و لمدة طويلة حتى شعر بها تذوب بين احضانه و هي كسها اصبح نار و مبلل ثم قام و اقترب حتى وضع زبه الى فمها بدات تمصه و تلحسه بلسانها و هو ينيكها بفمها بلهفة و كلما اخرجه يريد ان يشعر بنعومى شفتيها و رطوبة فمها حتى تبلل زبه تماما ثم فارق رجليها و ادخل زبه الى كسها كان كسها احمر و ساخن مثلما يحبه بالضبط ثم بدأ ينيكها بزبه الكبيرة حتى يصل الى اعماق كسها و يعطيها احسن متعة حتى اصبحت تصرخ باسمه اااه حسن اااه اااه اه اه اااه و هو ينيكها اكثر كلما سمع تغنيجها الحلو بعدها رفع رجليها تماما و اصبحت مؤخرتها البيضاء الكبيرة امامه و ثقبة طيزها الساخن امامه لم يكن يستطيع ان ينتظر و ادخله في الحال بدأت تصرخ في الاول ثم تركه بداخلها الى تعودت عليه عندها بدأ ينيكها بعنف و قوة … اخرجه و جلست على يديها و ركبيتها ثم ادخله الى طيزها من جديد و بدا ينيكها و يخبط فيها و يجرها من شعرها الى انزل لبنه الدافئ ثم عانقها و نامت في حضنة